اكبر المشاكل التى تواجه البيوت المحميه انه عند زراعة النباتات سنه تلو الاخرى تحدث مشكله ليست بهينه الا وهى الاضرار التى تنتج من بواقى الجذور ونيماتودا هذه العائله وبذور الحشائش وغيره والحل الامثل فى هذا هو التعقيم بالغاز للتربه
- وافضل انواع الغاز فى التعقيم هو غاز بروميد الميثيل
- ووجد انواع اخرى تستخدم فى التعقيم مثل غاز ميتام الصوديوم
ولاكن تواجه المزاراع مشكله عندما يريد التعقيم :
- ارتفاع سعر انبوبة غاز التعقيم .
- عدم تواجدها بصفه رسميه حيث انها تعتبر محرمه وتدخل البلاد عن طريق التهريب مما تجعل الفرصه اكبر فى استغلال المزارع بوضع الاسعار المرتفعه حيث وصلة انبوة الغازالى 6000 جنيه فى العامين الاخرين والفدان يحتاج 2 انبوبه على الاقل .
- بالاضافه الى ذلك الغاز يحتاج الى بلاستيك تعقيم الفدان حوالى 4000 جنيه،وهذا يعنى ان الفدان يحتاج الى حوالى 16000 جنيه تعقيم فقط لاغير.
- اتجه المزارع الى التعقيم الشمسى والتعقيم بغاز ميتام الصوديوم او الغازات الاخرى ولاكن للاسف كانت النتيجه غير مماثله لغاز بروميد الميثيل .
- ولاكن الحاجه ام الاختراع ووجد الحل بنسبة حوالى 75 % الاوهى قلب الارض ولاكن فى البيوت المحميه كان الامر صعب حيث عدم امكانية دخول الحفار بداخلها فكان الحل هى نزع الصوب وقلب الارض وتركيب الصوب مره اخرى وكان هذا مرهق ويعجل من استهلاك الصوب ومضييع للوقت ولاكن بكل الاحوال هو اوفر من التعقيم بالغاز .
- ولاكن الان وجد الحل النهائى لهذه المشكله بفضل الله ولاكن للامانه لاتوجد نتيجه مماثله لتعقيم بغاز بروميد المثيل ولاكن دعنا نقول ان هذا الحل يحل المشكله بنسبة 75 % ويوجد حل لل 25% المتبقيه .
- دعنى اذكر للك هذا الحل الا وهو الحفار الصغير كما هو موضح بالصوره يقوم بقلب الفدان بما لايزيد عن 2000 جنيه .
تعويض الباقى للحصول على نتيجة التعقيم يراعى الاتى :
- مصدر جيد للسماد العضوى حيث انتشار بذور الحشائش
- تهوية التربه جيدا بعد القلب ويفضل تعريضها للشمس اكبر فتره ممكنه
- متابعة الامراض الفطريه بالجذور وعلاجها اول باول
- متابعة النيماتودا وعلاجها اول باول
- عدم الافراط فى الرى لتفادى الامراض الفطريه والنيماتودا
- زراعة محاصيل لعائله مختلفه
ملاحظة :
أسلام عليكم احباب المعرفة نريد ان نخبركم ان قمنا بإنشاء صفحة على الفيس بوك لطرح الكتب يومية التي من شأنها ان تساعدكم في تطور معارفكم وبناء مشاريع ناجحة و تقليل من الخسائر
لمن أحب الاشتراك : هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق